بوس رأس أخوك !!


coptic_head

كاريكاتير رائع وابلغ من ألف كلمة للفنان جورج سمير نقلاً عن موقع حقوق الاقباط

15 تعليق

  1. ومع ذلك يؤيد البابا شنوده الرئيس مبارك والحكومه بشده وينادي بتوريث جمال مبارك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • يا باشمهندس البابا شنودة مغلوب على امره وعليه ضغوط رهيبة ..
      يا سيدى الفاضل الاقباط عاجزين فى ظل هذا النظام عن أنجاح واحد منهم لعضوية مجلس الشعب .. او الحصول على ابسط حقوقهم الدستورية بل الإنسانية…

      يظل تأييد البابا لجمال مبارك أو لأى مرشح آخر ، رأى سياسى لا يلزم ضمائر الاقباط فى شئ .

  2. اختلف معك في ان البابا شنوده مغلوب علي امره فهو رجل قوي ولا يقبل ضغوط.
    واتفق معك في انه راي سياسي غير ملزم للاقباط اذا ارادوا.

    • البابا شنودة رجل قوى فعلاً يا باشمهندس ولا يقبل الضغوط لكن ذلك لا ينفى وجود الضغوط التى إضطرت البابا للبكاء ( وهو الصعيدى الصلب) فى احداث محرم بك لعجزه عن فعل شئ لأولاده أو حتى التحدث فى الامر …

      صدقنى الضغوط كثيرة جداً ومش عاوز أقولك يومية ….. لكنها جزء من قدر بطريرك الاقباط عبر التاريخ…

      لا أستطيع ان اتحدث بلسان قداسته أو بلسان الكنيسة لكن فقط سأضرب لك مثل واحد من الامثلة المعروفة فى الفترة الماضية وهو إبادة الخنازير وخراب بيوت الأقباط المربين لها والمتعاملين معها ، بشكل عنصرى لا علاقة له بالوقاية من المرض وبناء على طلب الإخوان المسلمين كما صرح وزير الصحة دكتور حاتم الجبلى الذى ذهب وهو يعلم ذلك جيداً لقداسة البابا ليخبره بأن قرار إبادة الخنازير عمل قومى هام لحماية مصر !!!! وان سكوته على خراب بيوت اولاده وإستهدافهم فى ارازاقهم هو عمل وطنى جليل !!! وسكت الباب مغلوباً على امره وهو يشاهد التخريب والإفترا العلنى ضد أولاده … فلو كان عارض القرار العنصرى الغبى لكانت الدولة حملته فشلها فى مواجهة المرض ….

  3. أنا شايف أن التعليق الأوقع فى الكاريكاتير ده أن الحكومة بتقول للقبطى :
    قوم يا راجل كده برضة وسخت أرض مصر بدمك أنت مش خايف على سمعة مصر الخارجية

    • حلوة أوى يا عم إيهاب 🙂

      الحقيقة حالنا الأغبر والظلم غير المعقول اللى بنتعرض له ممكن يولد افكار كتير ، لأنه زى ما بيقولوا من رحم المعاناة يولد الإبداع

  4. الحكومة بتلعب مع البابا والاقباط نفس اللعبة اللى بتلعبها مع أمريكا والغرب
    بتفهم انها البديل الوحيد للحكم وإلا الأخوان والسلفيين هما االى حيمسكوا الحكم
    وعلشان كده الكنيسة مضطرة بتأيد مبارك ونجله خوفا من البديل.

  5. المسلمون ضدّ المسيحييّن و يضطهدونهم…النظام ضدّ المسيحييّن و يضطهدهم…البابا شنودة عاجز و لايستطيع شيئاً ضد الواقع الذى نعيشه!!! كيف؟!! ألم يقلبكم ضد “السادات” – رحمه الله – ؟!ألم يحرك الفتنة الطائفية عقب توليه و البلد فى حالة حرب و جزء من أراضينا محتل؟!! هل المسيحيون- على ثرائهم و عدم قلتهم- لاحول لهم ولاقوة أم أنهم بلا هدف سياسى أو عقيدة تنموية و منهاج تنفيذى؟!إذا كان الأمر كذلك فهناك أجنحة معتدلة يمكن أن يضمن لكم تحالفكم معهم مطالبكم المشروعة من أمن و عدل و أمان.
    إن وهم عدالة العيش فى الدولة العلمانية المصرية أبعد من وهم إنشاء الدولة المسيحية فى مصر،و التاريخ يثبت أن العدالة و الأمان كانا فى عهد الحكم الأسلامى الرشيد،فلنسعى إليه معاً.

    • الاخ الحبيب شبارة ، ردك هو محاولة لقلب حقائق التاريخ البعيد والقريب الذى عاصره الكثيرين .
      أنت صحيح بتقول البابا شنودة قلبنا على الرئيس السادات ؟؟؟!!!
      ليه هو مش الرئيس السادات اللى نزع عن الاقباط مواطنتهم وقال أنه مش رئيسهم لما رفع شعاره المشهور ” أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة” !!!!
      ليه مش السادات اللى بدأت فى عهده مذابح الاقباط ومحارق كنائسهم وبيوتهم على يد الجماعات الإسلامية الى أعطاها السادات المال والحماية مقابل تخليصه من اليسار !!!!
      هو مش الرئيس السادات اللى بدأ فى عهد مسلسل اسلمة المراهقات القبطيات بالخطف والتغرير..
      اليس السادات من بدأ سياسة التجفيف من المنبع ضد الأقباط فى كافة الكليات العسكرية والشرطة وكل هيئات الدولة السيادية !!!!
      أليس السادات هو من أسمى نفسه الرئيس المؤمن وإرتدى عباءة الدين للحصول على شرعية وشعبية لم يكن يملكها !!!
      بل حتى رغم كل مع فعله السادات مع الاقباط لم يثوراوا عليه بل تألموا فى صمت وقلة حيلة … بتقول قلبكم على السادات …. والله ضحكتنى يا شبارة ناقص كمان تقول القبط هما اللى إغتالوا السادات مش الجماعات !!!!
      أما موضوع (وجزء من اراضينا محتل ) فأشكرك عليه فعلاً لأنك أوضحت به انك من مدرسة (لا صوت يعلو على صوت المعركة ) التى حطمت مصر وهزمتها …
      لعبت الكنيسة القبطية دور ضخم فى الدعاية للموقف المصرى منذ عهد عبد الناصر فى كل المحافل الدولية وحصلت على الكثير من المساعدت الإنسانية لمهجرى القناة من الهيئات المسيحية الدولية وعلى رأسها مجلس الكنائس العالمى ، وقد ظل هذا الدور قائم حتى فى ايام السادات رغم كل ما يحدث للاقباط والكنيسة ، كما كان البابا يزور الجبهة بشكل مستمر يشد من ازر جنودنا ويخفف عنهم أقباط ومسلمين ويداعبهم بروحه المرحة ، وفى كل هذا لم تقم الكنيسة سوى بواجبها الوطنى ، فلا داعى للعب على وتر العاطفة الوطنية يا شبارة …
      طيب يا سيدى المحتل رحل منذ اكثر من ربع قرن ولا تحل مشكلة واحدة للأقباط بل إزدادت معاناتهم وحجم الظلم والقتل الذى يتعرضون له.
      البابا شنودة دوره أكثر من رائع فى المحافظة على تماسك هذا البلاد الذى لا تحرص على تماسكه الحكومة بكل سياستها التميزية العنصرية.

      اما ثراء الأقباط فواضح إنه عامل مشكلة كبيرة لحضرتك مش عارف ليه ، كنت عاوزهم يموتوا من الجوع بعد إستبعادهم من التوظف فى الحكومة والقطاع العام !!! الناس تاجرت وكسبت لأن التجارة أبسط حاجة ممكن يعملها الإنسان ولا تطلب سوى الذكاء والامانة والإثنان يملك الاقباط منهم الكثير.
      وونعود للبابا شنودة واقول لك نعم للبابا شنودة منهاج لكنه منهاج إصلاح كنسى لا علاقة له بالسياسة ، لكن خطيئة الرجل الكبرى انه لم يقف صامتاً أما ذبح ابنائه وحرق كنائسه وإختطاف بناته …

      أما موضوع عدالة وامان الحكم الإسلامى (الرشيد) الذى يشهد له التاريخ فهو كلام لا علاقة له بالصحة من قريب او بعيد فلم يعش الاقباط أسواء ولا اتعس ولا أفظع من حقب هذا الحكم الذى تصفه بالرشيد والذى حول مصر من دولة متقدمة بنت أروع عجائب الدنيا الهندسية إلى دولة يأكل أهلها لحم بعضهم خلال هذه العهود السوداء التعيسة التى تصفها بالرشيدة …

      إرجع للتاريخ إذا كنت باحث عن الحقيقة أما إذا كنت لا تريد سوى ترديد أكليشهات ثابتة تدعونا بها للسعى نحو ( الحكم الإسلامى الرشيد) !!!! فلا داعى لأن تتعب نفسك بقراءة تاريخ مصر الحقيقى كما كتبه المؤرخين المعاصرين له من المسلمين والاقباط.

  6. ردك علىّ لاعلاقة له بما كتبت،أنا لاأتعرض لثراءالمسيحيّن فى مصر ولا أعترض عليه،ولا أناقش أحداث الفتن الطائفية،أنا معترض على سلبية الحركة المسيحية عموماً والسلبية السياسية خصوصاً،لديكم القدرات للعب دور أوسع و أفضل و أكثر مناسبة مما تؤدونه حالياً و يمكن أن تكون الثمار أفضل و أكفأ مما تحصلون عليه الأن،علاوة على عدم التضاد مع جهود الأخرين، الذين يسعون لوطن أفضل للجميع.
    ما أعلمه من حوادث فى عهد الحكم الأسلامى الرشيد، تفيد أن العدل كان موجوداً، مثل حادثة “أضرب أبن الأكرمين”، و حادثة “حصول اليهودى على معاش من بيت المال”، و الخبر “أن لآ أحد يقيل الصدقة من فرط الإكتفاء”،هل هذا ما تسميه أنت” أتعس وقت”؟!

  7. أنتظر ردكّ على ما أسلفت فليس الأمر مجرد كلمات .

    • حاضر يا شبارة صبرك بالله
      أولاً بالنسبة لسلبية الاقباط السياسية فأنا معك فيه لكن أنا اسألك اين هذه السياسة ؟؟
      حتى الإخوان لم يحصلوا على كراسيهم فى البرلمان إلا بصفقة مع الدولة التى أغلقت هى بنفسها الحنفية عليهم متى ارادت ؟؟

      أما حكاية التضاد مع من يعملون من اجل الوطن فهو إتهام خطير لا اقبله ، فماذا فعل الاقباط ضد صللاح الوطن ؟؟؟
      كل الحركات والأحزاب المعارضة وعلى رئسها حركة كفاية إشترك الاقباط فيها !!!
      بل ان الرئيس الاول والانجح لحركة كفاية كان قبطى والرجل الذى تصدى لنهب اموال التامينات هو رجل قبطى !!!

      من يعملون ضد من يعمل من أجل الوطن هم الإخوان الذين يتحالفون مع السلطة فى السر ويشتركون فى معارضتها فى العلن يا عم شبارة.

      أما بالنسبة لدفاعك عن العصور الإسلامية الذى اعذرك فيه فواضح بالفعل ان معلوماتك فيه قاصرة عما تعلمناه فى المدارس وما يردده التلفزيون الحكومى.

      ادعوك لقراءة التاريخ الحقيقة للدول الاسلامية كما كتبه المؤرخين المسلمين انفسهم . من اى مرجع تجده

      وكمجرد بداية ادعوك لقراءة هذا الموقع بشكل كامل حتى تعرف ما اتحدث عنه من ظلم وسفك دماء ونهب
      https://occupationstories.wordpress.com /

  8. حسناً فعلت،أنت توافقنى أن المصريين فى الهم سواء من خلال تدوينة (طين ومطين بطين كمان)، و توافقنى أن الحركة السياسية المسيحية منخفضة الكفاءة من خلال ردّك فى (بوس على رأس أخيك…)، و لكن تزيد فى الأولى أن المسيحين الأكثر معاناة، وفى الثانية أنه لايوجد سياسة.
    قد يبدو الأمر كذلك فى الأولى، ولكن عن الثانية فـأعلم أن السياسة ليست الخطب و المظاهرات و إنتظار الطرف الأخر أن يمن عليك بالحقوق و الحريات،إنما هى تنظيم الصفوف، و تثقيف الجماهير، تمهيداً لحشدهم خلال القنوات الشرعية كقوى ضاغطة،تدفع الفساد و تدافع عن الحقوق، السياسة هى فن إكتساب ثقة الجماهير لحد إقناعهم بصحة رؤية قيادتهم، بحيث يسهل توجيه طاقاتهم وعزيماتهم، ليس بمحض إختيارهم فحسب، بل عن قناعة تنبع من داخل عقولهم قبل نفوسهم،لكونهم مختارين و ليسوا مدفوعين، و لكون الأهداف النهائية تعود عليهم بالرضا و الرفاء.
    إن الحركة السياسية المسيحية لن تملك مقومات ما سبق، مادامت على عدم وفاق مع أغلبية هذا الشعب،وهى تملك معظم مقومات النجاح على مستوى طائفتها، و لكن لا يتحقق لها أهم مقوم ألا و هو أنسجام أهداف قيادتها مع الهدف النهائى لهم ألا و هو- كما أسلفت- الشعور بالرضا و الرفاء.
    و هو الأمر ذاته الذى أعنيه بتضاد عمل من يريدون وطن أفضل للجميع، فليس التيار الأسلامى الوحيد هو الإخوان المسلمين، و ليسوا هم أصحاب الفكر السياسى الأسلامى فقط، الأمر ليس حكراً لهم أو موقوفاً عليهم، كما ترغب الدولة فى تصويره، ولكن المناخ غير مواتى لظهور أى فكر أخر، فى ظل الأحتقان الدائم الذى يغذيه الهلع المسيحى من الفكر الأسلامى عامة، و الحكم الأسلامى خاصة، و أخيراً
    ليس التاريخ ما كُتب بالأهواء…………… إنما هو الحدث حمل الأعباء
    و كل حقيق هو للعقول بين……………… .أو يجليه لبصير ربُ السماء
    ما اعرفه من تاريخ الحكم الأسلامى مرجعه لقراءات كثيرة، منها على سبيل المثال لا الحصر .. البداية و النهاية و..إتمام الوفاء فى معرفة سيرة الخلفاء.

  9. قمت بقراءة ما سطره “عادل الجندى”على الرابط الذى ذكرت،و ليتنى ما فعلت، فعلاوة على مالقيت من أذى بسبب صغر الخط و ضيق المسافات، إلا أن ما عناه عقلى هو أشد……كيف تعتبر هذه الهراءات تاريخ؟!!! أين الأسلوب العلمى فى هذه السذاجة؟؟ كنت أحسن الظن بك أكثر من هذا.

  10. الكاريكاتير معبر

    لاتعليق

أضف تعليق